أبوظبي في 17 مايو/ وام
كرم معالي حسين بن ابراهيم الحمادي وزير التربية والتعليم 104 طلاب من خريجي الدفعيتن 24 و25 من كليات التقنية العليا بالرويس ومدينة زايد وذلك في حفل أقيم على مسرح مجمع بينونة التعليمي بمدينة زايد.
حضر الحفل معالي محمد عمران الشامسي رئيس كليات التقنية العليا والدكتور عادل العامري نائب مدير كليات التقنية العليا للاستراتيجية والاتصال والمهندس عبدالرحمن الجحوشي مدير كلية ابوظبي للطلاب وعدد من كبار الشخصيات والقيادات الأكاديمية والتدريسية في الكليات.
وعبر معالي حسين الحمادي وزير التربية والتعليم عن خالص الشكر والعرفان للقيادة الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية لدعم سموهم الدائم للتعليم بالدولة وحرصهم على إعداد أبنائنا الطلبة على أعلى مستوى كثروة غالية وعظيمة لهذا الوطن.
كما عبر معاليه عن فخره بهذه الكوكبة الجديدة من خريجي كليات التقنية في مدينة زايد والرويس والتي تعكس اهتمام القيادة بأبنائها وبتوفير أفضل فرص التعليم لهم أينما كانوا وبأرقى المستويات.. مشيدا معاليه بمجمع بينونة التعليمي الذي يمثل منارة للعلم في المنطقة الغربية بما يضمه من مؤسسات تعليمية مختلفة من بينها كليات التقنية العليا وما يتمتع به من جاهزية عالية على كافة المستويات من مباني ومرافق ومختبرات حديثة وبنى تحتية وتقنية وخدمات بأرقى المعايير.. مؤكدا أن سكان المنطقة الغربية محظوظون بهذا الصرح العلمي الذي نفخر به جميعا وعليهم اغتنام هذه الفرصة الذهبية وتحقيق أفضل المستويات العلمية و الأكاديمية.
وهنأ معالي الحمادي الخريجين مؤكدا فخره بهم وبما حظوا به من وظائف في كبرى الشركات والمؤسسات بمجرد تخرجهم مما يؤكد كفاءتهم وجاهزيتهم لسوق العمل ويعكس حجم الفرص الوظيفية الكبيرة المتوفرة في المنطقة الغربية في ظل ما تشهده من نهضة وتطور اقتصادي مشهود وما يتطلبة ذلك من خريجين و كفاءات وطنية للعمل بها والمساهمة في تحقيق خططها التنموية وخاصة في المجالات الهندسية والتكنولوجية والفنية داعيا الطلبة للتركيز على دراسة هذه التخصصات المستقبلية الهامة التي يحتاجها سوق العمل في المنطقة.
وثمن معالي الحمادي جهود كليات التقنية العليا وحرصها الدائم على تقديم مخرجات وطنية ونوعية تلبي متطلبات سوق العمل والتنمية في كل إمارة من إمارات الدولة مما عزز دورها في رفد سوق العمل بالكفاءات المتميزة مؤكدا للخريجين أن التخرج هو بداية الطريق وعليهم الحرص الدائم على التعلم مدى الحياة و تطوير ذاتهم ليواكبوا دائما المتغيرات ويكونوا قادرين على مواجهة التحديات.
كرم معالي حسين بن ابراهيم الحمادي وزير التربية والتعليم 104 طلاب من خريجي الدفعيتن 24 و25 من كليات التقنية العليا بالرويس ومدينة زايد وذلك في حفل أقيم على مسرح مجمع بينونة التعليمي بمدينة زايد.
حضر الحفل معالي محمد عمران الشامسي رئيس كليات التقنية العليا والدكتور عادل العامري نائب مدير كليات التقنية العليا للاستراتيجية والاتصال والمهندس عبدالرحمن الجحوشي مدير كلية ابوظبي للطلاب وعدد من كبار الشخصيات والقيادات الأكاديمية والتدريسية في الكليات.
وعبر معالي حسين الحمادي وزير التربية والتعليم عن خالص الشكر والعرفان للقيادة الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية لدعم سموهم الدائم للتعليم بالدولة وحرصهم على إعداد أبنائنا الطلبة على أعلى مستوى كثروة غالية وعظيمة لهذا الوطن.
كما عبر معاليه عن فخره بهذه الكوكبة الجديدة من خريجي كليات التقنية في مدينة زايد والرويس والتي تعكس اهتمام القيادة بأبنائها وبتوفير أفضل فرص التعليم لهم أينما كانوا وبأرقى المستويات.. مشيدا معاليه بمجمع بينونة التعليمي الذي يمثل منارة للعلم في المنطقة الغربية بما يضمه من مؤسسات تعليمية مختلفة من بينها كليات التقنية العليا وما يتمتع به من جاهزية عالية على كافة المستويات من مباني ومرافق ومختبرات حديثة وبنى تحتية وتقنية وخدمات بأرقى المعايير.. مؤكدا أن سكان المنطقة الغربية محظوظون بهذا الصرح العلمي الذي نفخر به جميعا وعليهم اغتنام هذه الفرصة الذهبية وتحقيق أفضل المستويات العلمية و الأكاديمية.
وهنأ معالي الحمادي الخريجين مؤكدا فخره بهم وبما حظوا به من وظائف في كبرى الشركات والمؤسسات بمجرد تخرجهم مما يؤكد كفاءتهم وجاهزيتهم لسوق العمل ويعكس حجم الفرص الوظيفية الكبيرة المتوفرة في المنطقة الغربية في ظل ما تشهده من نهضة وتطور اقتصادي مشهود وما يتطلبة ذلك من خريجين و كفاءات وطنية للعمل بها والمساهمة في تحقيق خططها التنموية وخاصة في المجالات الهندسية والتكنولوجية والفنية داعيا الطلبة للتركيز على دراسة هذه التخصصات المستقبلية الهامة التي يحتاجها سوق العمل في المنطقة.
وثمن معالي الحمادي جهود كليات التقنية العليا وحرصها الدائم على تقديم مخرجات وطنية ونوعية تلبي متطلبات سوق العمل والتنمية في كل إمارة من إمارات الدولة مما عزز دورها في رفد سوق العمل بالكفاءات المتميزة مؤكدا للخريجين أن التخرج هو بداية الطريق وعليهم الحرص الدائم على التعلم مدى الحياة و تطوير ذاتهم ليواكبوا دائما المتغيرات ويكونوا قادرين على مواجهة التحديات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق